في ألمانيا، كما في الولايات المتحدة، أصبحت صفحات الإنترنت المخصصة للتعارف بين الجنسين أحد الأسباب الرئيسية للطلاق. وتفيد دراسة استطلاعية أجرتها نقابة المحامين الألمان بأن «الخيانة الزوجية على الإنترنت» تشكل اليوم 25% من أسباب الطلاق. وكان موقع «فيس بوك» في مقدمة المواقع التي تسببت في طلاق الألمان والألمانيات،